يأتي موسم الأمطار وما يصاحبه من كوارث تنقشع فيها كل ظروف الحياة الطبيعية عن المتضررين الأمر الذي يجعل من في قلبه ذرة من إيمان أوشفقة مسؤولية لا يحتمل السكوت متفرجا على أوضاع الملهوفين ،
"تعرض موكلنا معالي الوزير المختار ولد أجاي ، في الآونة الأخيرة لحملة يائسة مغرضة تهدف إلى النيل من سمعته..."
"و من الطبيعي و الحالة هذه، و بعدما أصبح وضعه معروفا لدى الجميع، أن يتصدى بكل حزم و بكل الطرق القانونية المتاحة لكل أعمال القذف و الافتراء الهادفة إلى النيل من شرفه و سمعته"
في روايته "المغامرة الغامضة" ، يصف (الشيخ حاميدو كان) إحدى شخصياته الرئيسية (جراند رويال؛ أو المستنيرة الجليلة )، التي يقدمها كأيقونة للمجتمع؛ سيدة حاضرة بقوة ومتألقة ، و لا يضاهي قوتها إلا منصبُ القائد المستنير الذي تشغله في المجتمع.
من يعرفني عن قرب يدرك بأن لي حدبا خاصا على التصوف الحق وخصوصا الأقرب منه لسير "القوم أهل صِفة الصفوة"، من السلف الصالحين، وفكر الاصلاح والزهد في الدنيا والرغبة في الآخرة ، على الرغم من أنني لم أتخذ سبحة لطريقة غير ما ورد في الصحاح من لزوم الاذكار في مواسمها، وليس الزهد في نظري هروب من الدنيا وبعد عن كسبها ولكنه تضحية وبذل ساعة حاجة الدين ومخلوقات الله .
لقد تملكني استغراب شديد و انا استمع بعض الأصوات المتداولة وهي تكيل الإتهامات للحكومة الوليدة و تنعتها بأشنع الأوصاف.
حكومة لم تستلم عملها بعد ولم تباشره حتى الآن مهامها، ومع ذلك فإن البعض لا يجد غضاضة في نقدها و التشكيك في وزراءها و تحميلهم الفشل حتى قبل أن يعملوا !
اربعوا على أنفسكم أيها السادة .
خرجت الذئاب من جحورها و ها هي الكلاب تنبح الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني بعد إعلان الحكومة اجتماعات هنا و هناك و تنسيقات لطبقة سياسية فاسدة هي من أعانت كل الانظمة على الفساد تشتم و تنبح في المواقع الصفراء الجناح الإعلامي لهؤلاء المفسدين تنبح الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني فقط بسبب تعيين حكومة تضم بعض الكفاءات و ليس كل الكفاءات بينما يرى هؤلاء أنه كان على الرئيس أن يعين حكومة تضم المهرج الداه ولد صهيب و الدوه ولد بنيوك....و باقي الهوليغينز
كيف ستمنع واشنطن تركيا من شن حرب على الكيان الكردي في شمال شرق سوريا؟
سؤال استدعته تصريحات وزير الدفاع الأمريكي الجديد مارك إسبر التي حملت المضمون ذاته ... ولأن لغة التهديد والوعيد الأمريكية صدرت هذه المرة عن «جنرال في الخدمة» وليس عن أي مسؤول سياسي، فقد أمكن تأويل هذه التصريحات على أنها تستبطن لغة القوة العسكرية، وليس وسائل الضغط الاقتصادية (العقوبات) أو الدبلوماسية فحسب.
وجدت الرئاسة صعوبة في الاتصال بي لكنها اتصلت بأحد أفراد العائلة ....كان يناديني بصوت مرتفع الرئاسة ادوروك رفضت في البداية استلام الهاتف قلت له دعهم يتصلون بهاتفي مباشرة ودعك من هذا نحن في شهر يونيو وليس ابريل ...
رد علي بصوت خافت وهو يشير بيده انظري هذا رقم الرئاسة كان الاتصال من هاتف ثابت ورفع صوت
السماعة كان المتحدث هائا ومهذبا...
دعاني الى الرئاسة لكن بقيت الشكوك والهواجس تنتابني ..