تسارع الأحداث الممهدة للقطيعة بين الرئيسين غزواني وعزيز، حالة ترقًب وحيرة في الساحة السياسية الوطنية؛ عمقها شح المعلومات المتوفرة وتضارب ما يرشح منها عن الأزمة بين رفيقي السلاح!...
شح المعلومات أو التكتم لا يمكن معه للمراقبين التأكيد إلا على أمر واحد أن علاقة الرجلين على المستوى السياسي والشخصي أيضا وصلت مرحلة اللاعودة والقطيعة بينهما باتت واقعا.