
في بلد يُحرَم فيه الصحفي من حقه في الوصول إلى الحقيقة (المشوهة بكل وسائل التستر و التضليل) و يحاصر بقانون الرموز و يُتهَم بالمبالغة في ما يعجز كل مكتب دراسات و كل خبراء الإجرام عن الإتيان بأقل نسبة منه..
في بلد لا تعتبر فيه العمارات الشاهقة دليلا و لا الفلل الناعسة دليلا و لا التحول من التسول إلى الثراء الفاحش دليلا ..