
تقدم السجين السابق في غوانتانامو محمدو ولد صلاحي، بدعوى قضائية ضد الحكومة الكندية، بسبب ما وصفه بمعلومات استخباراتية “كاذبة” قدمتها السلطات الكندية للمخابرات الأمريكية ضد المواطن الموريتاني.
فريق المحامين الخاص بولد صلاحي قال بأن تلك المعلومات “ساهمت في معاناة موكلهم في السجون الأردنية والأمريكية في قاعدتي باگرام وغوانتنامو طيلة عقد ونصف العقد من الزمن”.