
كان بيان وزارة العدل اليوم مسكتا حتى لمن لا يخجل و مخجلا حتى لمن طبعه المكابرة في ما لا يقبل أي شرح أو تأويل ..
رغم كل ذلك لن ننتظر اعتذارا من ولد الشدو و لا اعترافا من فريقه المجبول على تضليل الرأي العام ، كأن القانون مطية لتجاوز الشرع و العرف و الأخلاق..