
في مستهل كلامه وجه الرئيس السابق سهامه نحو قبيلة تجكانت بكل وضوح..ووضع الاصبع على النائب محمد ولد سيدي مولود تحديدا ثم عزز زعمه بالحديث عن الاستاذ ابو المعتز الجيلاني الموظف في السفارة القطرية وغمز في قناة الخليل ولد الطيب..وفاح وانجذب.
ثم وسع هجومه للجهة لعصابة والحوضين.. وبالغ واطنب... وكل ذلك سعي رخيص لاستمالة بعض البسطاء...