فيما يثير النقاد وقدامى الصحفيين الموريتانيين اشكالات كبيرة متعلقة بتهور المحتوى في المؤسسات الصحفية، وفي الوقت الذي تواجه فيه وسائل الإعلام الموريتانية مشاكل حقيقية في صناعة المحتوى في العشرية الثالثة من عمرها تخطوا صحفية مكفوفة خطاها في العاصمة الموريتانية نواكشوط لتصنع لنفسها تجربة خاصة في الإذاعة الحكومية الموريتانية.