تمكن الدبلوماسي الجزائري إسماعيل الشرقي بصعوبة بالغة من تجديد ولايته كرئيس لمجلس الأمن والسلم التابع للاتحاد الأفريقي؛ ففي 30 يناير قام وزراء الخارجية الأفارقة (أو من ينوب عنهم) في جلسة مغلقة بانتخاب مفوضي الاتحاد الأفريقي، ليعود الشرقي مجددا لقيادة المجلس لمدة أربع سنوات بعد أن تفوق على منافسيه الخمسة.