أكد المدير العام للأمن الوطني السيد عبد الغني هامل استعداد الشرطة الجزائرية لتعزيز مجالات التعاون والتنسيق مع الشرطة الموريتانية، وذلك في إطار آلية التعاون الشرطي الإفريقي "أفريبول"، حسب ما أفاد به اليوم الجمعة بيان لذات المديرية.
أعلن في العاصمة الموريتانية نواكشوط، عن قائمة المتقاعدين من رتبة "مساعد أول" في قطاع الشرطة الموريتانية، وكانت كالتالي:
المساعد أول أحمدناه ولد المخطار مفوضية الشرطة بتفرغ زينه3
المساعد أول سيدي أحمد ولد علي الإدارة الجهوية في نواذيبو
المساعد أول محمد ولد أحمدو من قطاع الصحة بالشرطة الموريتانية
المساعد اول سيد أحمد ولد أحمد من إدارة الأشخاص
المساعد أول محمدو لد اعمر من إدارة الأشخاص
أبدت الحكومة الموريتانية على لسان وزير الدفاع جالو ممادو باتيا استعداداها للمشاركة في تأهيل وتدريب الجيش اليمني.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن الوزير الموريتاني خلال لقائه بالسفير اليمني بنواكشوط سالم صالح العرادة دعم موريتانيا للقيادة السياسية والعسكرية اليمنية ووقوفها مع الشرعية.
يتوقع العديد من المراقبين، إقدام الحكومة الموريتانية على إجراء تغييرات وإقالات في بعض القطاعات الحكومية.
الإقالات المتوقعة تأتي في وقت ستبدأ إستفادة العديد من موظفي الدولة من حقهم في التقاعد ابتداء من فاتح أكتوبر، وهو ما يعني أن هؤلاء ستتم إقالتهم، نظرا لكون اجتماع اليوم هو آخر لقاء حكومي قبيل الموعد المحدد لتقاعد هؤلاء.
كشف رئيس نادي أسوان حسن عبد القادر أن حمادة السيد مدافع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي متغيب منذ أسبوع.
وقال عبدالقادر في تصريحات له اليوم "منذ الخميس الماضي ولا نعرف شيئًا عن اللاعب وهاتفه المحمول مغلق وأسرته لا تعرف عنه شيء".
وعلى الجانب الآخر، ترددت أنباء قوية داخل الفريق بخصوص إلقاء القبض على اللاعب من جانب الجهات الأمني
أثارت رسالة مسربة بلبلة كبيرة في بريطانيا، تؤكد هاجس الأطباء من انتقال مرض لدى الاميرة ديانا إلى العائلة المالكة، وأنهم لم يكونوا مهتمين بصحتها على قدر خوفهم على “مستقبل” العائلة المالكة.
ووفق صحيفة “ديلي ميل”، فإن الرسالة تكشف عن أن الأطباء كانوا يقولون إن ديانا تعاني من مرض وراثي يمكن أن ينتقل للأجيال القادمة، وأبرزوا مخاوفهم من هذا المرض العقلي “الخطير”الذي يمكن أن يتسبب بكارثة في السلالة الملكية.
قامت قيادة اركان الجيش الموريتاني، بإجراء تغييرات إضافية في ضباط القطاع، وذلك بعد التغييرات التي تمت في كبار الضباط، فيما شملت التغييرات الأخرى الضباط الذين يحملون رتبة ما بين نقيب وملازم أول.
التغييرات كانت كالتالي:
النقيب سيدي محمد محمد فال حول قائدا لسرية في المنطقة العسكرية الثانية
النقيب عابدين عبد الله سكاني حول قائدا لسرية في كتيبة الدروع الخفيفة الأولى
أفادت بعض المصادر الصحفية ، بأن التقاعد الوشيك للأمين العام لوزارة الداخلية واللامركزية بابه ولد بوميس، قد أثر على سير العمل بالقطاع.
فهذا الأمين العام لم يعد يعير كبير إهتمام للملفات التي تحال إليه، وكثيرا ما تباطأ في التفاعل معها أو النظر فيها، الشيء الذي إنعكس بشكل سلبي على العمل الإداري في القطاع.