قالت مجموعة صوملك انن الاضطرابات في التغطية الكهربائية التي شهدتها نواكشوط خلال الفترة الاخير تعود لأسباب خارجة عن إرادتها تمثلت أساسا في تظافر بعض العوامل من بينها:
- الأشغال في الميدان العام دون تنسيق مما أدى إلى اعطاب على مستوى الكوابل الأرضية متوسطة الجهد على غرار ما حصل يوم الأربعاء 23 اكتوبر 2024 حين أدت أشغال في الطرق إلى قطع كابل في مقاطعة عرفات يغذي أجزاء كبيرة من المدينة
- عمليات التحايل على شبكة الجهد المنخفض