
قال الدبلوماسي والخبير الأممي أحمدو ولد عبد الله إن "المجموعات المسلحة الناشطة في المنطقة "ليست إسلاميين حقيقيين، بل مهربون للأسلحة والمخدرات والسجائر"، محذراً من استخدام الخطاب الديني كغطاء لأعمال التهريب والجريمة المنظمة، وأضاف: "أقول ذلك دون أيديولوجيا، وإنما انطلاقاً من تجربة طويلة، فقد عشتُ سنوات في الصومال وأتابع الوضع بقلق بالغ".