كانت الدول العربية سباقة فى مساعدة الشعبين السوري والتركي بعد الزلزال الكبير المدمر الذى خلف آلاف الضحايا.
ولم يمنع بعد الجغرافيا دول المغرب العربي من موريتانيا إلى ليبيا ، ان تكون فى المقدمة سواء فى تقديم خالص العزاء للشعبين الشقيقين المنكوبين ، أو إرسال طائراتها محملة بالمساعدات الغذائية والطبية.
وحتى الآن وجهت الدول المغاربية مساعداتها إلى كل من سوريا وتركيا وذلك على النحو التالي: