
قالت صحيفة “ميدل إيست آي” البريطانية إنّ تبعات التجارب النووية الفرنسية في صحراء الجزائر لا تزال تؤثر على سكان المنطقة، بما فيها موريتانيا ومالي وليبيا.
جاء ذلك في تقرير مفصل نشرته الصحيفة، حول التجارب النووية الفرنسية التي أجريت في مطلع الستينيات من القرن الماضي.
وذكرت الصحيفة أنّ فرنسا فجرت 17 قنبلة نووية في المنطقة، “لا تزال الآثار المميتة لها محسوسة حتى يومنا هذا”.