
أعلنت الحركة الوطنية لتحرير أزواد، في بيان لها واع اليوم أنه تم ” توحيد جميع الفصائل المطالبة بتقرير مصير لشعب أزواد في جبهة موحدة ليكون هناك خطاب موحد وتفاوض موحد مع حكومة باماكو”.
وأقر مؤتمر للحركة اختتم أمس الخميس في كيدال (شمال مالي)” دمج الحركات في كيان سياسي وعسكري موحد طبقا لتوصية مؤتمر الحركة في دورته العادية المنعقدة فاتح ديسمبر 2019، وكلف المؤتمر المكتب التنفيذي بالسهر على تطبيق قرار الدمج على أساس خارطة طريق متفق عليها تحترم المصالح العليا لشعب أزواد، وتجمع كل من يتقاسم مع الحركة أهدافها وتوجهاتها”