تبنى المندوبون في "الحوار الوطني الشامل" التشادي السبت بـ"التوافق" تمديد المرحلة الانتقالية في البلاد لمدة عامين كحد أقصى، تبقى فيها البلاد تحت سلطة المجلس العسكري. كما وافق المندوبون على أن يكون بمقدور رئيس المجلس محمد ديبي إتنو الترشح لرئاسة البلاد، بعد أن أصبح بموجب هذه الإجراءات "رئيسا انتقاليا" لتشاد.