مرة اخرى وفى تماه مخز للكيان الصهيونى مع ادواته المجموعات الارهابية يقوم بضرب بعض مواقع الجيش السورى البطل وذلك لفك الحصار عنها بعد ان طوقها ابطال سوريا وكبدوها خسائر فادحة فى الارواح والعتاد.وبالمناسبة فاننا فى التجديد الديمقاطى نشد على ايدى هؤلاء الابطال الصمدين ونقف معهم فى خندق واحد حتى يتم دحر هذا العدوان الظالم ويعود قلب العروبة النابض سوريا الى سابق عهده جدارا صامدا ومنيعا امام كل التحديات حاملة لواء نضال العروبة كما عودتنا. اناكشوط بتاريخ١٠/١١/٢٠١٦. المكتب التنفيذى. المصطفى/اعبيد الرحمان.