.gif)
كان يوم أمس طويلا ومليئا بالأحداث في داكار وفي عدة مناطق في السنغال. تمت متابعة الدعوة للتظاهر ضد تأجيل الانتخابات الرئاسية، في الفترة من 25 فبراير إلى 15 ديسمبر 2024، في عدة أحياء في داكار ، ومبور ، وتيس ، وكاولاك ، وكولدا ، وسانت لويس ، وجوربيل ، ومباكي ، وزيغينشور ، على سبيل المثال لا الحصر. فيما سجلت عدة أضرار مادية وخسائر في الأرواح خلال الاشتباكات. ومن جانب قوات الدفاع والأمن، لوحظت أخطاء الشرطة الفادحة، وتم استهداف العديد من الصحفيين واعتقالهم ومعاملتهم بوحشية قبل إطلاق سراحهم.
في داكار مثلا إضراب صباحي على الساعة 10 صباحا في المؤسسات
حركة تمت تلبيتها بشكل كبير في العديد من المؤسسات التي زارها مراسلو رفي دكار.
في الوقت نفسه، تلتقي تنسيقية النقابات الصحفية بالصحفيين وأصحاب الصحف والمراسلين الشباب ، وكل من يحب العدالة، في دار الصحافة بابكر توري الواقعة على الكورنيش الغربي. وبدورهم، استنكر إبراهيما ليسا فاي وصحفيون آخرون السحب التعسفي لترخيص تلفزيون والفجر من قبل وزير الاتصالات والاتصالات السلكية واللاسلكية والرقمية. وقد طالب “لا كاب ” وشخصيات بارزة أخرى في الصحافة، بدعم من منظمة مراسلون بلا حدود، وسيدي غاساما من منظمة العفو الدولية، والشيخ جوب من CNTS/FC، برحيل الوزير موسى بوكار ثيام.