ابرمت السلطات العسكرية في النيجر عدة اتفاقيات مع روسيا ،بموجبها ستتلقى انيامي معونات عسكرية مختلفة من بينها اسلحة وطائرات ووحدات مختصة في تأمين الحدود من الجماعات الارهابية الناشطة في منطقة الصحراء الكبرى ،ولايستبعد أن يكون لقوات "فيغنر" سيئة السمعة دورا في هذا التعاون .
وتشهد تلك المنطقة من الساحل الافريقي حضورا للمد الروسي ،بعد تردي العلاقة بين تلك الدول وفرنسا ،خاصة على مستوى دول:مالي -غينيا-بركينا فاسو وأخيرا النيجر.