منذ انطلاقة الجحيم العربى الذى كان منظروه برنار ليفى الصهيونى والعلجين عزمى بشارة وفيصل القاسم من خلال قناة الجزيرة والهاء الشعب العربى فى حروب داخلية انفقت فيها اموال طائلة واتخذت اشاكلا خطيرة كالمذهببة والطائفية فى اعادة لتاريخ
انحطاط الامة وبداية نشاة دويلات الطوائف.
لقد نجح هذا الثالوث اللعين ومشغلوه وداعموه فى الحلف الصهيو امريكى الرجعي الاعرابي الى تحريف البوصلة تماما عن قضية الامة المركزية وبدات المحاولات الحثيثة لتصفيتها من خلال اسهداف اخر قلاع الصمود وداعمى هذه القضية.
ان منع رفع الاذان فى الاقصى ليومين سابقة خطيرة مما يجعل الاقصى فى خطر حقيقى والخطورة تكمن فى عدم ارتفاع اي صوت مندد ممن يطلق عليهم علماء الامة وقواه الحية باستثناء علماء المقاومة فى لبنان وفلسطين والشام فتحية لهم
وهذا ما يفسر ان المامرة قد حيكت ولكن نقول للحلف الدنىء بان الاقصى لنا ولن يقبل الشرفاء تدنيسه .
اللهم احفظ الاقصى من دنس الصهاينة