الدوحة -(لقدس العربي) – إسماعيل طلاي
شغلت الطفلة القطرية “شريفة محمد علي شاهين”، حديث القطريين في مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن خضعت لعمل جراحي، وكان أول ما نطقت به عندما فتحت عينيها، تحت تأثير التخدير الطبي، أن سألت عن أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، فبادر لاستقبالها؛ في خطوة تجاوب معها قطريون على مواقع “تويتر” بكثير من الترحيب.
وفي تفاصيل القصة ،أن الطفلة شريفة فاجأت من حولها بعد انتهاء العملية الجراحية، وهي غائبة عن الوعي وتحت تأثير”البنج”، فكان أول ما نطقت به سؤالها “وين الشيخ تميم”.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور الطفلة شريفة، وهي في أحضان أمير قطر الذي استقبلها، واحتضنها وأجلسها على كرسيّه في مكتبه الخاص.
وعلق محمد البوذين قائلا: “قالت الطفلة شريفة وهي غائبة عن الوعي وتحت تأثير”البنج”: “وين الشيخ تميم” فَلبّى لها صاحب السمو رغبتها بلقائه،
وعلّق مصطفى محمد قائلاً: “انا اشهد أنكم محسودين يا أهل قطر على الحب والشعور المتبادل والحميمة الي بينكم وبين قيادتكم عسى الله يديمها عليكم ويبعد عنكم الشر”.
وقال عمر القطري: “الطفلة شريفة؛ ولائها وحبها لدولتنا قطروشيخنا تميم المجدبعد أن أفاقت من عملية جراحية وتأثير البنج نطقت بكلماتها العفوية (وين الشيخ تميم)”.
وغرّد عبد الله آل ثاني: “الطفلة شريفة قالت وهي في وضع التخدير بالمستشفى وين_شيخ تميم، فوجدت نفسها بحضن القائد الأمير “.