اكد التجمع الموريتاني لدعم القدس ومحور المقاومة على انه يهنأ الجيش العربي السوري وكذالك الحكومة السورية على الإنتصارات المتتالية في دحر الإرهابين الدواعش ومن يسيرون في فلكهم .
وقال التجمع في بيان له تلقى موقع "البيان اينفو" نسخة منه إن هذا الإنتصار يعد لبنة جديدة تنضاف الى سابقاتها في تحرير القطر العربي السوري من براهين الإرهاب ومن يدعمونه وانه أيضا نصرا عظيما لمحور المقاومة الذي تتزعمه سوريا الأسد وجمهورية ايران الإسلامية وحزب الله اللبناني بقيادة الشيخ حسن نصرالله.
واوضح بيان التجمع ان سوريا في طريقها الى استعادة الدولة لكل شبر من ارض سوريا العظيمة حتى تتفرغ لرسالتها المقدسة وهي خدمة قضايا الأمة العربية وعلى راسها القضية الفلسطنية وكذالك حماية ظهر المقاومة اللبنانية وان على الجميع ان يحتفل بهذه الانتصارات المباركة التي اثبتت للعالم حجم الجريمة التي ارتكب ضد سوريا وشعبها و جيشها الباسل بمساندة حفنة مرتزقة اتت لتخريب المنطقة تحت يافطة الإسلام والإسلام منها برئ يقول بيان التجمع ولولى حكمة النظام السوري وبسالة جيشه ووقوف الشقيقة ايران وحزب الله امام هذا المد الظلامي لكانت المنطقة اليوم تعيش فوضى عارمة كالتي حدثت في ليبيا وتحدث في اليمن حاليا ولكن الله قيض لسوريا قائدا فذا شجاعا راهن على بسالة جيشه وكذالك دعم اشقائه حسب وصف البيان .
وخلص بيان التجمع الى ان سوريا والمنطقة اليوم تنفستا الصعداء وان النصر سيكون حليف الدولة السورية وان تحريركامل أرض سوريا الحبيبة بات مسالة وقت فقط وتلك مؤشرات خير .
معلنا دعمه اللا محدود لسوريا وايران وحزب الله في معركتهم المقدسة ضد الإرهاب والارهابين.
عن المكتب التنفيذي المصطفى ولد اعبيد الرحمان