ندد التجمع الموريتاني لدعم القدس ومساندة محور المقونة "براق وفرع جامعة المقاومة "بالإستفتاء الذي أجري في منطقة كردستات العراق والذي صوت عليه اكراد العراق بنعم للإنفصال عن الوطن الام وهو استفتاء اشرفت علية سلطة فاقدة اللشرعية لان البارزاني انتهت ولايته ولم يعد يتمتع بشرعية تخوله الحديث باسم الكرد .
وقال تجمع براق وفرع الجامعة في بيان لهما تلقى موقع "البيان اينفو" نسخة منه ان هذه الخطوة تعتبر خطوة خطيرة ومجنونة ولايمكن القبول بها وتستهد اذانجحت لاقدر الله تفكيك المنطقة
الى ادويلات قزمية يتحكم فيها الغرب الصليبي والمد الإسلامي الصهيو وهابي وان المستهدف بهذا المشروع اللعين هو سوريا والعراق وايران بوصفهما دولا تقف امام هذا المد الظلامي وهو استفتاء مرفوضا جملة وتفصيلا في حين طالب البيان بمنح شعب الكرد كامل حقوقه وبنفس المساوات مع باقي شعوب المنطقة لان ذالك حقا له تجب مراعاته لانه لايمكن ان تستقر المنطقة في ظل تشريد الأكراد ومنعهم حقوفهم الكاملة .
خاصة ان العالم الآن يتجه اللتكتلات.
وحمل البيان كامل المسؤولية الى شرذمة من اكارد العرق يقودها الإنفصالي البارزاني وهي شر ذمة مردت على النفاق والإنفصال وبهذا النوع من الخطواة الشيطانية داعيا الجميع بالوقوف امامها بشتى الوسائل لانها لاتخدم سوى الكيان الصهيوني والإنفصالين .
ودعى بيان التجمع وفرع الجامعة المقاومة كل القوى الحية في المنطقة بشكل خاص والعالم الإسلامي بشكل عام الى رفض هذا النووع من التصرفات الطائش وسخر البيان من ذالك الإستفتاء الذي وصفه بالمخزي والسخيف حسب تعبيره .
وعلى صعيد آخر شجب التجمع وفرع الجامعة وضع الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي رمضان شللح في فلسطين المحتلة هو ورفاقه على قائمة الارهاب .
وقال إن ذالك عملا جبانا يستهدف المقاومة الفلسطنية وان مغزاها بات واضحا من خلال الضربات التي تتلقتها اسرائل على يد جناح الجهاد الإسلامي
وطالب تجمع براق وفرع الجامعة المقاومة بإلغاء هذه التهمة الموجهة للقياديين في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين المحتلة فورا والتفريق بين تهمة الارهاب والمقاومة المشروعة .
وناشد الفلسطنين الوقوف امام القوى التي تحاول كسر شوكة المقاومة في فلسطين ولبنان واللتان باتتا تحرج اسرائل وتخيفها وهو مابدأ العلم يتحرك من خلال القوى الإقليمة المناهضة للمقاومة الباسلة في فلسطين ولبنان حسب وصف البيان .