كشف النقاب عن تطورات جديدة، في قضية الناشط المدعو يحي ولد خطري، الذي كان يزاول عمله بشكل اعتيادي إلى صبيحة يوم الأربعاء في سوق العاصمة المركزي، حيث إختفى عن الأنظار، وقام بإغلاق هواتفه، وذلك بعد أن حصلت لديه عشرة ملايين أوقية، تسلمها من عدة محلات صرف بسوق العاصمة المركزي.
فقد أفادت بعض المصادر، أن أسرته قامت بإقناعه بالظهور بعد الإختفاء، وقاموا ليلة البارحة بتسليمه إلى شرطة تفرغ زينه1، حيث لم يتم العثور على أية أوقية من المبالغ بحوزته، وقد تم توقيفه من طرف الشرطة.