كشفت بعض المصادر المطلعة أن "العلاقات الخاصة" لشقيقة أحد الوزراء في الحكومة الحالية، كانت وراء صعوده ودخوله الحكومة.
وقالت نفس المصادر، إن شقيقة الوزير المشار إليها هي التي تقف وراءه حاليا وتحميه، رغم الضجة التي تثار من وقت لآخر حول تسييره للقطاع الوزاري الذي يديره.
نفس المصادر أفادت أن لـ"الأخت" علاقات "وطيدة"، وتستخدم كل "الطرق" في سبيل "الحفاظ" على عضوية شقيقها في الحكومة الموريتانية، وتبعا لذلك منح "الشقيق" لـ"زوجها" بعض "الإمتيازات" والـ"تسهيلات" داخل الوزارة.
ميادين