مؤتمر اتحاد قوى التقدم أغسطس المقبل مهزلة (بيان)

أربعاء, 26/08/2020 - 12:46

قرر الاجتماع الأخير للمجلس التنفيذي لحزب اتحاد قوى التقدمعقد مؤتمر الحزب، وذلك خلال أيام

28 و 29 و 30 أغسطس 2020. حيث تم وضع اللمسات الأخيرة من أجل انطلاق هذه المهزلة.

وقد تزعم تصور ديكور الحفل الرئيس الذي قاد الحزب، بدون انقطاع لمدة تزيد على عشرين سنة.

 

إنه تتويج لعملية تدمير صرح بناء لحزب عظيم حمل آمال لمجتمع التقدم والديمقراطية والعدالة الاجتماعية و المساواة. تلك الآمال التي حملها المناضلون والأطر و القادة، عندما نجحواعلى مدى 50 سنة، منذ فترة النضال السري، إلى غاية الانفتاح"الديمقراطي"، في مواصلة رفع الشعلة بالرغم من كل الصعاب، وزادوا في توقد هذه الشعلة وعززوه من خلال المكتسبات الانتخابية العديدة التي حصلوا عليها. حيث كان حزب اتحاد قوى التقدم خلال مؤتمر سنة 2012، قد حصد 11 بلدية و 9نواب، كنتيجة لمشاركته في عدة منافسات انتخابية متتالية، لم تكن بالتأكيد الشفافية هي سمتها المميزة.

 

و اليوم، من أجل استكمال عملية التدمير هذه التي بدأت منذ سنة 2011، وفي مواجهة مقاومة شرسة من العديد من المناضلين، سينعقد مؤتمر المهزلة و الإقصاء بتاريخ 28 أغسطس تحت إدارةرئيس الحزب ودائرته المقربة، الذين يتحملون مسؤولية خسارة معاقلنا الانتخابية والعديد من قواعدنا. وذلك للتهرب من المسؤوليات عن الفشل الواضح الذي لم يعد بالإمكان التستر عليه، منذ الهزيمة الانتخابية خلال الانتخابات الرئاسية الأخيرة، حيث حمل الحزب بالكامل وبصفة حصرية هذه الهزيمة على كاهل النظام. في الوقت الذي قد دمر الحزب نفسه بالفعل من خلال تسليمه لمكتسباته الانتخابية وقواعده لمنافسيه، وذلك عبر مقاطعته لانتخابات 2013.

 

و حتى لا تكون هنالك ملاحظة خاطئة خلال انعقاد المهزلة، حرصوا بعناية على استبعاد كل الرافضين لتدمير الحزب من خلال:

- تعليق السيدة المحترمة النائب كادياتا مالك ديالو، النائب الرابع لرئيس اتحاد قوى التقدم و سيدنا ولد محمد، عضو المكتب التنفيذي، فيدرالي ولاية انواكشوط الشمالية والعمدة المساعد الأول في بلدية دار النعيم.

- طرد الرفيق يوسف ولد محمد عيسى عضو المكتب التنفيذي وأمين عام منتخب عن قسم لكصر.

- إجراء استبدالات بيروقراطية وغير قانونية وباطلة للعديد من المسؤولين المحليين، بمن فيهم ياترا لادجي، الفيدرالي المنتخب عن ولاية انواكشوط الغربية، وموسى ملل ڮي، الأمين العام المنتخب عن قسم السبخة، و بيات ولد المختار، الأمين العام المنتخب عن قسم تيارت، وخيار عبد الله،مسؤول شباب الحزب في انواكشوط؛

- إقصاء الكثير من الرفاق وزملاء الدرب طيلة فترة تزيد على50 سنة، 

مثل:

o سي آسميو، عضو المجلس الوطني ومفوض حسابات الحزب، بعد تشويه سمعته عن طريق إفشاء الأكاذيب والافتراء و اتهامه بالمشاركة في حملة المرشح سيدي محمد ولد بوبكر،

o با بوكار آمادو، مؤسس ومدير موقع الحزب الذي لم تتم أبدا الاستعانة به في التنصيب.

 

- شن حملة تشويه شعوا ضد محمد مصطفى ولد بدر الدين،أمين عام الحزب، من أجل عزله من خلال تصنيفه عميلا للنظام مكلفا بتدمير الحزب.

 

وفي العديد من المقابلات التي أجراها رئيس الحزب، كان يجيب دائما على سؤال حول أسباب الأزمة داخل حزب اتحاد قوى التقدم، بعبارة "لا أعرف ماذا يريد هؤلاء الرفاق" وبالرغم من ذلكفهو يعلن بشكل مستمر أن هؤلاء الرفاق أرادوا تدمير الحزبوأنهم فشلوا في ذلك لأن المناضلين قد انتفضوا للحفاظ عليه. و بالتالي يفضل رئيس الحزب إهانة رفاقه في النضال لفترة تزيد على 50 سنة، وذلك من أجل إخفاء أسباب الخلافات العميقةبينهم. و هذا في الواقع اتهام شبه صريح للتأكيد ببساطة على أنهم في خدمة خصومهم. لقد أعرب في كثير من الأحيان، مثله مثل العديد من أعضاء دائرته المقربة، أن المشاكل لا تبرز إلا عشية الانتخابات لغرض إضعاف الحزب، متناسيا أنه فضلالمقاطعة على خوض الانتخابات، وبالتالي فإن الخصم لم يكن بحاجة إلى أحد من أجل خلق المشاكل، على اعتبار أننا بكل سهولة قمنا بأنفسنا بتسليم مواقفنا له.

 

و لمواجهة تجسيد فشل واضح وصريح، يكرس ببراعة النتائجالحتمية لمقاطعة انتخابات 2013 بالحصول على نتيجة انتخابيةمثيرة للشفقة بلغت 2.44 %، وبدلا من مراجعة السياسة التي كانت سببا في هذا الفشل، من خلال تقييم موضوعي، فإنالرئيس المترشح قد تبنى الموقف المضحك لما بات يعرف بالهدفالرئيسي للسلطة. وقد تم وصم الرفاق الذين يعارضون هذهالحجة الغريبة بالعملاء لصالح المصادقة على المهزلة الانتخابية،المنظمة من أجل انتخاب المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني. حيث كان مطلوبا منهم الالتحاق بهذا الأخير دون تدمير الحزب. و اليوم يقوم المنحرفون عن خط الحزب بالأمرين معًا: فهم قدقاموا بالفعل بتدمير الحزب، كما تلويحهم برغبتهم في الالتحاق بالسلطة، دون أن يتقيدوا بأدنى تردد، بعد التنديد بالمهزلةالانتخابية، يظهر أنهم في الطريق المؤدي إلى هذه السلطة. أما التبرير الأول لهذا التحول المفاجئ فهو الحاجة إلى جبهةوطنية موحدة ضد فيروس كوفيد 19. حيث أصبحت هذه الجائحة، ذات التهديد الصحي ضد البشرية، العدو السياسيالرئيسي في موريتانيا، الذي لا بد من مقاومته بجبهة سياسيةوطنية موحدة.

 

وقد انتفضت كل أطراف مناضلي حزب اتحاد قوى التقدملمعارضة تدمير الحزب من خلال التعبير كتابيًا عن التبرؤ من مؤتمر المهزلة والإقصاء، الذي يتم التحضير له، فمن كيديماغاحيث استطعنا، قبل سياسة المقاطعة، انتزاع ثلاث بلديات ونائب،إلى مدينة بوڮي، التي تعد مدينة رمزية بالنسبة لحزب اتحاد قوى التقدم، و التي كانت لدينا بلديتها مع نائبين، و مكطع لحجار، و كيفة، المدينة الرمزية الأخرى، وكنكوصة، وكرمسين،ووصولا إلى معظم فيدراليات وأقسام الحزب بانواكشوط، إلى كل هؤلاء بالإضافة إلى المنتخبين الحاليين والسابقين للحزب قد حذروا من عقد مؤتمر يعتبرونه مهزلة.

 

و بتجاهلهم لكل هذا، قرر أولئك الذين دمروا الحزب، وانحرفواعن خطه وخانوا أهدافه و فشلوا في ذلك فشلا ذريعًا علىالمستوى الانتخابي، الشروع في حملة تنصيب على طريقة الحزب الجمهوري الديمقراطي الاجتماعي (الانتساب للحزب عنطريق جميع أنواع الضغوط بما في ذلك الضغوط الأسرية) بعدالحرص على تحييد أولئك الذين يعارضون خطهم الانحرافي. وقد تم استخدام جميع الوسائل لهذا الغرض: الطرد، التعليق والاستبدالات البيروقراطية لفيدراليي وأمناء الأقسام العامين المنتخبين من قبل القواعد وكذلك عدم تنصيب جميع أولئك الذينيشتبه في عدم موافقتهم على خط الانحراف. وقد ذهب رئيسحزبنا إلى حد استخدام علاقاته مع الإدارة لحملها على حظرعقد مهرجان الرفيقة النائب كادياتا مالك ديالو. وهكذا فقدأظهر أنه لا يغار إطلاقا على احترام الحريات الديمقراطية التييكفلها الدستور عندما يتعلق الأمر بمنع حرية التعبير لدىخصومه!

 

وقد تم إطلاق محاولة أخيرة للوساطة من قبل أطر الحزب، القلقينبشأن مستقبله. وهؤلاء الرفاق الذين كانوا يودون تعليق عمليةتحضير المؤتمر لم يتم الاستماع إليهم. ورفض مؤيدو الانحراف عن الخط، الذين كان هدفهم مؤتمر المهزلة مهما كلف الثمنوتنفيذ مشروعهم "الإقصائي"، بازدراء مقترحات هذه الوساطة.

 

نحن الموقعون أدناه، نعلن عدم شرعية عقد هذا مؤتمر المهزلة،الإقصائي، الذي يؤكد على التخلي عن أهداف حزب اتحاد قوى التقديم والانحراف عن خطه، لأن عملية تنظيم هذا المؤتمر تشوبها اختلالات جسيمة، من أهمها:

 

- إقصاء و تحييد الرفاق والمناضلين المعارضين للانحراف،

- الرفض الكتابي لانعقاده من طرف معظم قواعد الحزب؛

- صور زائفة على طريقة "الحزب الجمهوري الديمقراطي الاجتماعي" لا تأخذ في الاعتبار بصفة تامة الالتزامالسياسي لأولئك الذين يتم تنصيبهم، والشيء الأساسيبالنسبة لأصحاب هذه الصور الزائفة هو استيفاء جمعالأسماء لتشكيل الخلايا، بما في ذلك، إذا اقتضى الحال،جمع أسماء أشخاص معروف أنهم ينتمون إلى كتل سياسيةأخرى. حتى أن بعض القصر قد تم تنصيبهم.

 

ولتتويج ذلك كله، تم التصريح بأن عدد الأشخاص المنصبين قد تجاوز بكثير العدد الذي توصل الحزب إلي تنصيبه خلال عمليةالتنصيب الأخيرة التي قيم بها عندما كان حزب اتحاد قوى التقدم متحدا ولديه جميع قواعده وكل معاقله الانتخابية! فكيفيمكننا أن نصدق ما هو مخالف للحقيقة، في حين تم الإعلان عن إنشاء أقسام مزيفة في مناطق رمزية مثل كيديماغا وبوڮي؟

 

ونحن نناشد مناضلي الحزب بمواصلة نضالهم الشجاع ضدمؤتمر المهزلة هذا. ونطلب من الذين مازالوا يعتقدون بصدق من بين رفاقنا أنه لا يزال من الممكن استعادة الآمال وأهداف حزب اتحاد قوى التقدم، الموروثة عن الحركة الوطنية الديمقراطية، منخلال مشاركتهم في هذا المؤتمر، أن لا يفوتوا فرصة القيام بتقييم لحصيلته بمجرد اكتماله.

 

كما ندعو أيضا جميع القوى السياسية، بما في ذلك السلطة القائمة، إلى ملاحظة الطابع غير الشرعي لمؤتمر حزب اتحاد قوى التقدم هذا، الذي سيتم انعقاده بعد إقصاء جميع أولئكالذين يعارضون الخط المتبع والمفروض، من خلال العديد منعمليات التلاعب، من قبل من يتولون قيادة الحزب، في مخالفة لكل قواعد العملية الديمقراطية.

وهذه قائمة الموقعين

كادياتا مالك جالو ، عضو اللجنة الدائمة ، النائبة الرابعة لرئيس اتحادي قوى التقدم، مكلفة بالمنتخبون

2. حسن سومارى، عضو اللجنة الدائمة ، النائبة الخامس لرئيس اتحادي قوى التقدم، مكلف بالدراسات والتكوين 

3. محمد المصطفى ولد بدر الدين، عضو اللجنة الدائمة ،أمين عام الحزب ، نائب سابق 

4. حسن كي ،عضو اللجنة الدائمة ، محاسب الحزب 

5. محمد ولد اميجين، عضو اللجنة الدائمة ، الأمين الوطني المكلف بالعمال

6. شوي منت بلال عضو اللجنة الدائمة ، الأمينة الوطنية المكلفة بحركة النساء 

7. سيدن ولد محمد عضو المكتب التنفيذي ، فيدرالي انواكشوط الشمالية ، نائب العمدة الأول دار النعيم 

8. يوسف محمد عيسى عضو المكتب التنفيذي ، أمين عام قسم لكصر

9. لادجيياتيرا عضو المكتب التنفيذي ، مستشار بلدية تفرغ زينة ،فيدرالي انواكشوط الغربية 

10. سي سيدي حمادي عضو المكتب التنفيذي .

11. مام منت البو عضو المكتب التنفيذي 

12. كان محمود عضو المكتب التنفيذي 

13. سي صمب ، عضو المجلس الوطني ، نائب سابق مقاطعة بوكي

14. سي اسميو عضو المجلس الوطني ، مفوض حساب الحزب 

15. بيات ولد المختار عضو المجلس الوطني ، أمين عام منتخب قسم تيارت

16. محفوظ ولد شغالي ، عضو المجلس الوطني

17. باب ممادو سيلي ، عضو المجلس الوطني

18. باب بوكار امدو ، عضو المجلس الوطني

19. إبراهيم نياغ ، عضو المجلس الوطني

20. الشيخ احمد مودي ، عضو المجلس الوطني

21. داوودا عبد الله دم ، عضو المجلس الوطني

22. جوب داوودا الملقب جيل ، عضو المجلس الوطني

23. ندونغو هارونا ، عضو المجلس الوطني

24. موسى ملل كي ،عضو المجلس الوطني ، مستشار بلدي ، أمين عام قسم السبخة 

25. صو موسي يورو ، عضو المجلس الوطني

26. أمينتا لام ،عضو المجلس الوطني

27. محمد محمود ولد عبد العزيز ،عضو المجلس الوطني

28. يوسف امدو ، عضو المجلس الوطني

29. محمد عيين ولد احمد هادي 

30. مصطفي ولد هدا ، نائب الأول لعمدة توجنين

31. فاتيماتا عثمان نياغ ، مستشارة بلدية رياض 

32. بنينة منت سالم ، مستشارة بلدية توجنين

33. كان إبراهيم ، السبخة 

34. كي امدو ملل ، السبخة 

35. شعيب اديانغ ، السبخة

36. إبراهيم باتىانجاي ، السبخة

37. موسي عيدي انجاي ،السبخة

38. سيدي يحي صو ، دار النعيم 

39. با موسي صمب ، الميناء 

40. يرب ولد امجين ، توجنين

41. امبيريك ولد محمد ولد تيكي ، توجنين

42. النين ولد جيبي ، توجنين

43. خدجةصمبصو ، الرياض 

44. العيات ولد حميدي ، دار النعيم 

45. الوالد ولد زيد ، تيارت

46. محمد ولد كويري، تيارت

47. البيناني ولد الطالب، تيارت

48. خيار عبد الله ، مسؤول شباب انواكشوط

49. تقان ولد قطب ، قيادي شباب انواكشوط

50. محمد جبريل ، قيادي شباب انواكشوط

51. احمد دحمان ، قيادي شباب انواكشوط

52. مريم باب احمد ، قيادي شباب انواكشوط

53. عبد الرحمن جعفر ، قيادي شباب انواكشوط

54. عبد الرحمن ولد عبدي ، قيادي شباب انواكشوط

55. با عثمان ، السبخة 

56. أمدو موسى كي ، السبخة

57. انغام حاميدو ، السبخة

58. مريم ممدوبا ، السبخة

59. أمينتا امبي ، السبخة 

60. أبو يورو صو ، السبخة

61. عيشتا ادريساصو ، السبخة

62. فاتيمتا يورو صو ،  السبخة

63. عالي ولد عبد البركة ، توجنين

64. محمد محمود ولد محمد ، توجنين

65. فاطمة محمد عبد الله ، عرفات 

66. بي امبارك ، عرفات 

67. السالكة احمد ، عرفات 

68. مريم بوبكر با ، تفرغ زينة 

69. اناي جبريل ، امين عام قسم بوكى

70. كاكو عبد لايصمب ، بوكى

71. محمد ولد أميجين ، بوكى

72. عبد سالم سي ، بوكي

73. لو كما ، إطار ،  بوكى

74. جالو داوودا ، بوكى

75. با عالي مختار ، بوكى

76. انجاي عبد الرحمن ، بوكى

77. الشيخ ولد احمد ، بوكى

78. صوامدوكلاديو،  بوكى

79. امبوج حمادي ياي ، بوكى

80. لام انو إبراهيما ، بوكى

81. ممادوبا ، بوكى

82. محمد البشير اندغو ، بوكى

83. يوسف عاليو انياغ ، بوكى

84. جينابهامدو لام ، بوكى

85. عيشتا إبراهيم لام ، بوكى

86. سيدي جيكو ، بوكى

87. صو عبدول بوبو ، بوكى

88. اعبيد ولد محمد العبد، دار البركه، بوغي

89. اباه ولد اسغير، دار البركه، بوغي

90. سي آلاسان، بوغي

91. سيدي محمد محمد محمود ، نائب فيدرال لعصابة 

92. محمد الزين سامى ، أمين قسم كنوكوصة

93. ممادودمب جلو ، اطار كيفة

94. الشيباني سلميان ، كيفة

95. فاطمة منت اعبيد الله ، إطار كيفة

96. منت لكور منت محمد عبد الله ، اطار ، كيفة

97. محمد ولد جدو ، اطار ، كيفة

98. زينب منت محمد محمود ، كيفة

99. كومي ممادو بوكا ، فيدرالي كيدي ماغا

100. هابو سيلا ، نائب سابقا عن مقاطعة سيلبابي

101. سي ممادوادياديى ، عمدة سابق لبلدية آجار

102. بودى يا ترا ، عمدة سابق لبلدية بولى

103. سي عثمان ، أمين قسم كابو

104. كان دورو ، نائب امين عام قسم ولد ينج 

105. عيشتا كي با ، رئيسة وحدة نساء اتحاد قوى التقدم في كالي نيورو

106. حمادي سنقارى ، سيلبابي

107. السالكة منت سيد احمد همد ، مستشارة بلدية سنكرافة

108. حمود ولد أحمد سالم، سانغرافه

109. أحمد سالم اعبيد مان ، عضو مكتب القسم مقطع لحجار 

110. محمد المصطفي ولد اسيد ، عضو مكتب قسم مقطع لحجار 

111. ابريك ولد يالي ، مقطع لحجار 

112. جمعة منت احمد ، مقطع لحجار 

113. أمام ولد عبد اسقير ، مقطع لحجار

114. حبيب الله ولد العيل ، اطار ، مقطع لحجار 

115. آمنة منت اعبيد الله ، مقطع لحجار 

116. أحمد سالم ولد باه ، مقطع لحجار 

117. محمد ولد احمد دي ، بورات

118. آدم ممدو جلو ، فم لكيليت

119. يعقوبا عثمان با ، فم لكليت

120. يلي كي ، قسم كرمسين