المقاطعة الشعبية لبضائع فرنسا ومهرجانات النصرة التى عمت مدن وعواصم العالم الإسلامي والرعب من تحول غضب المسلمين إلى مقذوفة لايتحكم فيها من قذفها ولاينجو منها من قذف بها كلها أمور جعلت ماكرون يعيدقراءة المشهد ليسير على عورته بعد أن ركب رأسه
أمة الإسلام تضعف تفترق تتمزق تمرض لكنها لاتموت والإساءة لنبيها تخرج ماردها من قمقمه
الرسالة من كراتشى إلى نواكشوط وصلت ماكرون وفهمها والمسلمون ينتظرون منه اعتذارا صريحا وجبرا لخواطرهم التى كسرها بلسانه السليط واسلوبه القبيح
من صفحة الكاتب حبيب الله ولد احمد