انواكشوط البيان انفو ؛خلال استطلاع اجراه موقع "البيان انفو" حول القرار الذي اتخذه وزير الداخلية وللامركزية الدكتور محمد سالم ولد مرزوك.
حيث انتقده الكثير من المواطنين من مختلف الاعمار والاجناس هذا القرار واصفين اياه بالغير موضوعي وقليل الفائدة من الناحية الصحية .
وتساء هؤلاء المواطنون مذا سيضيف قرار كهذا اليس وقت الدوام هو الاخطر حيث الاسواق مفتوحة والمحلات التجارية والبرصات والبنوك يرتادهادها من يشاء من المواطنين واغلبهم ضاربا عرض الحائط باجراءات الوقاية في حين يتم تقيد حربة الناس في وقت الفراظ وبتوقيت مجحف وهو السادسة مساء وحتى السلدسة صباحا حسب رائهم .
كما اكدت عينة ثانية من الذين التقيناهم عن سخطهم واستهجانهم للخطوة .
فقدأ كد جلهم ان سيارات التاكسي لا تحترم الحمولة وان مرتادي العيادات والمحلات نفس الشيئ مما يقلل من اهمية القرار .
واضافت عينة ثالة من المستطلعين انه كان بامكان للجنة الوزارية تطبيق الاجراءات الاحترازية بدل الحظر .
كالزامية الكمامة على مرتادي الاسواق والمحلات والصيدليات والعيادات والمقاهي إضافة الى مراقبة حمولة الباصات وسيارات النقل .
فهذا الاسلوب يوضيف هؤلاء اكثر نجاعة واهم من فرض حظر على الناس وتقييد حريتهم في قرار الاطائلة من ورائه .
وناشد المواطنون اللجنة الوزارية بفرض الصرامة بالتباع إجراءت الحماية والوقاية وبكل الطرق بمافيها الغرامة بدل الحظر .
لأن الحظر يلحق الضرر بالكثير من الناس ونتائجه غير مضمون .
في حين اثبتت اساليب تطيبق اجراءات الحماية نجاعتها في حماية الناس وفق تعبيرهم .