تثير مظاهر الإلحاد والتطرف و التشيع التي عرفتها موريتانيا في الآونة الأخيرة العديد من المخاوف والمخاطر التي تهدد الفرد والدولة والمجتمع على حد سواء
وقد دمرت هذه الظواهر العديد من البلاد العربية الإسلامية وسببت حالات من الانقسام الداخلي والصراعات المسلحة الدامية ، وزادت من حدة عداء الشعوب الأخرى للمسلمين.