ها قد توالت بعد عام و نيف من المحاولات ، كل مرتزقة البلد و أشراره و مخربيه و منافقيه و متزلفيه ، و ناهبيه في حفرة جريمة “الحوار “..
أراذل البلد و مرتزقته كلها تنادت من كل حدب و صوب لتنحر البلد تحت قيادة معتوه جاهل تورط في كل جرائم العالم حتى لم يبق أمامه سوى أن يأخذ البلاد رهينة للاحتماء بطوابير الجياع و المرضى و المكلومين..