الحوار ، والجريمة ،وعزيز ، وسيدي عال ، مقال

الحقيقة التي لا يريدها أحد/ سيدي علي بلعمش

خميس, 06/10/2016 - 02:51

ها قد توالت بعد عام و نيف من المحاولات ، كل مرتزقة البلد و أشراره و مخربيه و منافقيه و متزلفيه ، و ناهبيه في حفرة جريمة “الحوار “..

 

أراذل البلد و مرتزقته كلها تنادت من كل حدب و صوب لتنحر البلد تحت قيادة معتوه جاهل تورط في كل جرائم العالم حتى لم يبق أمامه سوى أن يأخذ البلاد رهينة للاحتماء بطوابير الجياع و المرضى و المكلومين..