أوقفت السلطات السعودية موظفين موريتانيين، وقامت الأجهزة الأمنية بوضع الأصفاد في أيديهم، وذلك في إطار فضيحة هزت صورة النظام الموريتاني. وقد تم توقيف هؤلاء الموظفين على خلفية إقدامهم على خرق القوانين بالمملكة العربية السعودية، حيث دخلوا أراضيها بتأشيرة زيارة لمدة 90 يوما ولا يحملون تراخيص للحج، في حين انهم قاموا بأداء مناسك الحج بدون ترخيص وهو فعل مجرم في قانون السعودية، ويتعلق الأمر بكل من: