تمكنت العائلات الصحراوية من تعزيز مكانة أبنائها داخل البرلمان المغربى الجديد ، بفعل ارتفاع نسبة التصويت فى انتخابات السابع من أكتوبر، ومغازلة الأحزاب المتصارعة للصحراويين من أجل الفوز بأكبر عدد من المقاعد.
وقد أرتفعت نسبة الصحراويين داخل البرلمان المغربى إلى 32 برلمانيا، بينهم بعض الرموز الجديدة، وحافظت الأسماء القديمة على مكانتها داخل المشهد السياسى رغم قوة الصراع الدائر بين القوى الفاعلة فى المغرب حاليا.