ﻭﺃﻧﺎ ﻏﺮ ﻣﺎ ﺃﺯﺍﻝ ﻓﻲ ﻓﺼﻮﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ﻗﺬﻓﺘﻨﻲ ﺍﻷﻗﺪﺍﺭ ﻓﻲ ﺣﻘﻞ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﻣﺘﺮﺟﻤﺎ ﺛﻢ ﻣﻘﺪﻣﺎ ﻣﺘﻮﺍﺿﻌﺎ ﻟﻸﺧﺒﺎﺭ ﻭﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﻓﻲ ﺍﻹﺫﺍﻋﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ... ﻭﻣﻨﺬ ﺫﺍﻟﻚ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭﺭﻏﻢ ﺩﺭﺍﺳﺎﺗﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﻴﺎﺩﻳﻦ ﺃﺧﺮﻯ ﺷﺎﺀﺕ ﺍﻟﻤﺸﻴﺌﺔ ﺃﻥ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ ﻫﻲ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺭﺍﻓﺪﺍ ﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻬﻨﺔ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﺔ .