لاجديد في الزيارات الرئاسية، لا أخبار مغايرة، ولا ابداعات حتى في التطبيل والتصفيق، ففي النهاية يصفق كل واحد منهم بيد واخرى فقط ، ولايمكنه ان يستعين بثالثة وان كان يتمنى ان يملكها لخلق الفرق وتجاوز المنافسين.