في غضون خمس سنوات، سيكون هناك جسر فوق نهر السنغال يسمح أخيرا بربط الضفتين الموريتانية والسنغالية ما سيعزز التجارة بين البلدين.
بناء الجسر الذي طال انتظاره على نهر السنغال سيبدأ بعد أن أعطى البنك الأفريقي للتنمية الضوء الأخضر لبدء بناء الحلقة المفقودة من ممر رقم1 لربط شمال القارة وجنوبها ضمن خط طرفاه القاهرة وداكار، وهو ما سيختصر الرحلة البرية بين نواكشوط وداكار بنحو ساعتين.