تفيد المعطيات المتوفرة حاليا، أن الحكومة الموريتانية وأجهزتها المتعددة، تغض الطرف عن كل المحظورات، وذلك من أجل إعمار مقاطعة "الشامي" المستحدثة في عهد نظام الرئيس ولد عبد العزيز بولاية داخلت نواذيبو.