تطرح التساؤلات منذ يومين، عن السبب في عدم إقالة وزير الخارجية الموريتاني إسلكو ولد إزدبيه أو تمسكه بشجاعة تقديم استقالته، بعد الفضيحة الدبلوماسية في "أديس ابابا"، التي بموجبها تم توقيف المرشحة الموريتانية لإحدى هيئات الإتحاد الإفريقي، بعد محاولتها "الغش" في هذه الإنتخابات.