يبدو أن مقال وزير الاقتصاد والمالية المختار ولد أجاي الذي نشره على صفحته في الفيس بوك؛ وتحدث فيه عن مشاريع تنموية كبيرة ستكون ـ حسب الوزيرـ كافية لنقلة اقتصادية نوعية للبلد، لم يكن بهدف تنوير الرأي العام بقدر ما هو محاولة من الرجل لاستجداء تعاطف رئيس الجمهورية، بعدما استيقن من أن "غضب" قائد الجيوش سيكون عصفا لا محالة.