قال ولد عبد العزيز و مهما فعل و مهما تظاهر بتجاهل الواقع ، ستظل الحقيقة التي لا تخفى على أي عاقل، أن الضربة التي وجهها له مجلس الشيوخ ، تفوق قدرته على الفهم و تفوق قدرته على التحمل و تفوق قدرته على تدارك و معالجة تداعياتها..
و كل المؤشرات تؤكد الآن أن ولد عبد العزيز سيظل من خطأ إلى آخر حتى نهايته التي لا يلوح أي مؤشر في الأفق المقروء بأنها يمكن بأي حال أن تستمر حتى نهاية مأموريته المزعومة ، سنة 2019