نشرت صحيفة "جون آفريك"، واسعة الانتشار، أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، بعد ما قام به من خطوات لإقناع الدكتاتور الغامبي يحيا جامي بمغادرة السلطة والبلاد، استدعى سفيره في بانجول لأنه لم يستسغ الاستقبال البارد الذي خُصص له يوم 18 فبراير خلال حفل تنصيب الرئيس الغامبي الجديد آدما بارو. فالعلاقة الكبيرة بين الرئيس الغامبي الجديد والرئيس السينغالي ماكي صال غطت على مكانة الرئيس الموريتاني، فلم يحظ بالاستقبال اللائق.