
تتزايد سيطرة أسر ومجموعات قبلية موريتانية، على واجهة التوظيف في عهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز، في الوقت الذي يتم تهميش وإبعاد اسر ومجموعات أخرى، رغم وجود أصحاب كفاءات بها، الشيء الذي يعتبر بعض المراقبين أنه غبن. كان من المفروض أن لا يتم في بلد، يتحدث عن الإهتمام بأصحاب "الكفاءات"، ورغم ذلك يتم فيه هذا النوع، من الإنتقائية في التعيينات.