كان السيناتور ولد غده رائعاً في مقابلته الليلة مع قناة “المرابطون“، فقد حكّتني صراحته و شجاعته على جرَب، حيث أحسن الإصدار و الإيراد، و صاح بها جهورية “عليّ و على أعدائي“..
كنت دائماً أكنُّ احتراما كبيراً لولد غده، الذي كان لقائي الأول به، حين زارني في سجني في دار النعيم، و أمطرني بوابل من الأسئلة عن أسباب سجني و ظروفه و وضعية السجناء.. لمست فيه حينئذٍ صدقاً و وطنية و ذكاء لا تخفيه نظراته المتوقدة..