أعلن قبل أيام عن اختفاء مبالغ مالية من فرع الشركة الوطنية للكهرباء (صوملك) في انواذيبو ويبدو أن تواطئا حصل من الإدارة العامة للشركة بعد توقف التفتيش الذي أمر به فور انكشاف ما وصف بالفضيحة.
وحسب صحيفة ميادين فقد بدأت القصة بإبلاغ أمين صندوق مركز شركة "صوملك" رقم واحد في نواذيبو، عن إحالة قرابة تسعة ملايين أوقية إلى حسابات الشركة، لكن هذا المبلغ لم يعثر على أثر له في حساباتها، وهي قضية مثيرة ومثار جدل هذه الفترة داخل شركة "صوملك".