كشف النقاب عن تفاصيل جديدة، تتعلق بقضية الموظفين الحكوميين المفرج عنهما من طرف الشرطة الموريتانية، عقب ضبطهما داخل منزل تشتبه الشرطة في كونه تمارس فيه الدعارة والإدمان بمقاطعة تفرغ زينه في ولاية نواكشوط الغربية، وذلك على أساس معطيات حصلت عليها من طرف شاب مقاول، تتحدث بعض المصادر عن وجود تصفية حسابات بينه مع المدعوة اسليمه بنت محند التي تملك شركة للصيد وكانت متزوجة مع مواطن من إحدى الدول العربية له شبكة علاقات واسعة مع بعض كبار الموظفين الموريتانيين