رغم وجود الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في نيويورك من 17 إلى 21 سبتمبر 2017 ومشاركته في اجتماع مجموعة دول الساحل الخمس لم يتمكن ولد عبد العزيز من التحدث في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وتعود هذه الخطوة إلى أن السفير با عثمان، الممثل الدائم لموريتانيا لدى الأمم المتحدة، لم يسجل رئيس الدولة الموريتاني في قائمة المتكلمين مما أثار غضب هذا الأخير.