يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على أن البلد يعيش منذ سنوات عمليات تبييض للأموال تتصاعد يوما بعد يوم.
فهذا البلد الذي يزيد سكانه على أربعة ملايين، لا يتجاوز عدد الأجانب منهم على المائة والخمسين ألفا، يشهد طفرة في مجالات متعددة، من اللافت للنظر أنها لا تتماشى والقدرة الشرائية للمواطن الموريتاني،