بدأ مجلس الأمن الدولي زيارة منطقة الساحل الجمعة 19 أكتوبر من موريتانيا وذلك بهدف الاستفسار عن التقدم المحرز في نشر قوة مجموعة الخمسة للساحل.
ولم يقض دبلوماسيو وسفراء مجلس الأمن سوى بضع ساعات في نواكشوط. وموريتانيا هي البلد الذي تأخر حتى الآن في إرسال مساهمته في قوة الساحل. مع العلم أن المنطقة التي ستتحرك فيها القوة قد تم تقسيمها إلى عدة قطاعات.