"زوجة الرئيس"، كانت تلك هى كلمة السر وراء الاضطرابات التى شهدتها زيمبابوى، على مدار الساعات الماضية، بتحرك قوات الجيش للاستيلاء على السلطة، والسيطرة على البرلمان، ومبنى التليفزيون، وكافة مؤسسات الدولة.