"إننا، نحن رؤساء الشرف واعضاء المكتب التنفيذي واللجان الفنية المختلفة، نخبر ساكنة ولاية غورغول ، إن المزاج الذي اجتاز أنفسنا، قد تبدد بفضل الرؤية المتبصرة و الروح المنفتح و التعاون الجدي للسيد والي غورغول.
لقد سعي بعض الفنانين والموسيقيين، القادمين من كل المشارب، الي تنظيم أمسيات ثقافية يومي 27 و 28 نوفمبر، دون علم من فناني وموسيقي كهيدي.