لندن وكالات
"على مدى أكثر من ربع قرن، استثمر الأمير السعودي الوليد بن طلال وبنى العلاقات في الغرب. وساعد شركة "سيتي غروب" في إعادة تمويل شركة يورو ديزني المتأزمة، كما دعم الملياردير روبرت موردوخ خلال فضيحة القرصنة في المملكة المتحدة"، هكذا قال الصحفي إريك شاتزكر في تقرير له حمل عنوان "الأمير السعودي الذي تقرب للغرب يجد القليل من الأصدقاء في الأوقات الصعبة".