أفادت مصادر شديدة الاطلاع في نواكشوط بأن العديد من الأوساط السياسية داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية تكثف من حراكها هذه الأيام بهدف التموقع في صدارة خيارات الحزب المتعلقة بالترشيح للمجالس الجهوية التنموية المزمع تنظيم انتخاباتها خلال سنة 2018 التي باتت تدق الأبواب.